في بيان نُشر على موقع البلدية، ذكر المجلس أنه «اتخذ قرارًا بإغلاق المسبح الداخلي مؤقتًا أمام الجمهور» بعد النتائج الإيجابية لوجود بكتيريا الليجيونيلا».

أوضحت البلدية أنها «كائن حي دقيق موجود في الطبيعة في جميع أنحاء البيئة المائية، ونوع «Pneumophila» يتطلب عناية خاصة».

وقالت البلدية إنها تجري «تحليلات ضبط النفس المنتظمة والتحليلات الفيزيائية والكيميائية والميكروبيولوجية، التي تجريها كيانات خارجية معتمدة»، في نطاق «الإجراءات الوقائية المعتادة وبهدف دائم هو ضمان الأفضل». جودة المعدات والخدمات المقدمة».

وجاء في البيان أن «هذه النتائج هي معرفة عامة ويتم نشرها في مكتب استقبال المجمع».

ووفقًا للبلدية، فإن القرار المتخذ لإغلاق المسبح «يرجع إلى الحاجة إلى إجراء معالجة كيميائية وحرارية لا تسمح بفتح المعدات للجمهور».

«من المستحسن أن يظل مستخدمو المسبح الذين زاروا المرافق في آخر 15 يومًا في حالة تأهب لأعراض تشبه الإنفلونزا المحتملة، مثل الصداع والحمى والسعال الجاف وضيق التنفس والقشعريرة أو الإسهال».

إذا ظهرت مثل هذه الأعراض، فإن هؤلاء الأشخاص «يجب عليهم بالطبع اللجوء إلى الخدمات الصحية».

«بالنظر إلى البيانات المتاحة، يُعتبر الوضع غير مثير للقلق، لكن بلدية إستريموز تكرر اهتمامها الكامل بهذا الوضع».

في

الأسبوع الماضي، في بلدية ريدوندو، أيضًا في منطقة إيفورا، تم اكتشاف بكتيريا الليجيونيلا في مياه أحد المنتجعات الصحية في الجناح الرياضي بالمدينة.