«قدمت قوات الأمن مساهمة حاسمة في استمرار البرتغال في كونها من بين أكثر البلدان سلامًا في العالم. قال خوسيه لويس كارنيرو: «الأمن هو عامل التماسك وعامل التنمية الاجتماعية والاقتصادية والهيبة للدولة البرتغالية».

كما ترك المسؤول كلمة «شكر وامتنان» لضباط الحرس الجمهوري الوطني الذين يخدمون البلاد ويضمنون للمواطنين «حقوقهم وحرياتهم».

«لدينا اليوم استثمار واضح وموضوعي للغاية في تحسين ظروف العمل. وقال إن الاستثمار المخطط لعام 2026 هو 607 مليون يورو، والذي بدأ في عام 2022.

كما أكد وزير الإدارة الداخلية أن هذا الاستثمار البالغ 607 مليون يورو حتى عام 2026 يأتي بعد الاستثمار الذي تم بين عامي 2017 و 2022 بقيمة 340 مليون يورو.

وأكد أن «هذا يعني أنه بين عامي 2017 و 2026، من المتوقع استثمار ما يقرب من مليار يورو في تحسين البنية التحتية وتحديث المعدات، ولا سيما في ظروف الحماية من أجل الممارسة الكريمة للنشاط».