تعيش

إينيس أوليفيرا، المؤلفة وأم لطفلين، في أفيرو، حيث تدور أحداث فيلم Calvin And The Sugar Apples. قالت إينيس لصحيفة Portugal News إن القصة تستند إلى وفاة أسرتهم شينشيلا المسماة كالفن والتي كانت لديهم منذ 21 عامًا. قالت إينيس إن أطفالها تأثروا بالخسارة ولاحظت أن أطفالها واجهوا صعوبة في التعبير عن مشاعرهم، خاصة بعد الوباء

.

تشارك إينيس بلطف ملخصًا قصيرًا لقصة «أميليا تبلغ من العمر عشر سنوات تشعر بالتمكين من خلال التحكم في ما تقوله للآخرين. من الصعب عليها التحدث عن عواطفها، ولا ترى أي فائدة. إنها تشعر بالاختلاف مع كالفن، شينشيلا ذات الذيل الطويل البالغة من العمر 21 عامًا. لطالما زود كالفن أميليا بأذن مستمعة غير قضائية للتحدث عن الأمور. ولكن الآن، رحلت كالفن، وليس لديها من تتحدث معه عن الجدال مع أقرب أصدقائها وتفويت عرض المواهب بالمدرسة. ماذا ستفعل؟ وفقًا لوالدي أميليا، فإن كالفن في «مكان أفضل»، مما يعني أنه مات. ترفض أميليا قبول ما لا مفر منه وليس لديها من تتحدث معه عن خسارتها حتى تلتقي بإيريس، صديقة جديدة من المدرسة».


أوضحت

Inspiration Ines أن «مصدر الإلهام لكتابة هذا الكتاب فعليًا هو شينشيلا، كالفن الذي توفي عن عمر 21 عامًا، قبل بضع سنوات.


حصلت أنا وزوجي على كالفن قبل أن نعيش معًا وكان جزءًا كبيرًا من حياتنا. أردت أن أكتب عن مدى صعوبة حديث الأطفال عن الأشياء لأنني شعرت بذلك مع أطفالي، خاصة بعد الإغلاق، ثم أدركت مدى صعوبة التعبير عن مشاعرهم بعد وفاة كالفن. آمل أن يجعل هذا الكتاب الأطفال يتحدثون عن شعورهم الفعلي».



أوضحت

إينيس، التي

تعيش في أفيرو

، أنها تخرجت في أفيرو، حيث انتقل والداها عندما كانت طفلة. «أحب حقًا العيش في أفيرو، فهي تقع على الساحل بين كويمبرا وبورتو وجنوب بورتو، لذا فهي تبعد حوالي ساعة ونصف عن بورتو. إنها قريبة جدًا من الشاطئ وهي مدينة تسمى فينيسيا البرتغال لأن النهر يمر عبر المدينة ولدينا القناة».

مضيفًا: «يمكننا المشي في المدينة بسهولة ولكن بها جامعة لذا فهي مليئة بالطلاب ولدينا الكثير من السياح الذين يزورون هنا. أحب حقًا العيش في هذه المدينة لأنها ليست مدينة كبيرة وليس لدينا الكثير من حركة المرور هنا. أجدها مكانًا ملهمًا للكتابة ويحتوي كتابي على إشارات إلى مدينة أفيرو والمدرسة التي ستذهب إليها بطلة الرواية، أميليا، تعتمد على المدرسة التي ذهب إليها أطفالي».


اكتشفت شغفها بالكتابة


بعد حصولها على شهادة الماجستير في جامعة كارنيجي ميلون في أمريكا حيث تخرجت في هندسة البرمجيات بدرجة ماجستير العلوم في شبكات المعلومات. «بدأت كمطور برامج وتطورت لأصبح مدير فريق الابتكار والإبداع ورئيس تجربة المستخدم.» في مجال عملها، أدركت أنهم يفتقدون الجانب الكتابي للمنتج، والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنها انتهت بدراسة كتابة المحتوى. أوضحت إينيس قائلة: «لطالما أحببت الكتابة، لذا لم يكن من الصعب عليّ أن أقع في حب هذا النوع من المجالات، وبمجرد أن درست كتابة تجربة المستخدم وكتابة الإعلانات، أدركت أن هذا مجال كامل يمكنني العمل فيه لنفسي وتحقيق التوازن بين العمل والأسرة بطريقة مختلفة، كصحفي

مستقل.

الاعتمادات: الصورة المقدمة؛ المؤلف: العميل؛


بالإضافة إلى ذلك، «كنت أحب كل ما كنت أقرأه لأطفالي، ولدينا مجموعة متنوعة لذلك أردت أن أحاول كتابة كتاب للأطفال، لذلك قمت بدورة في الولايات المتحدة في أدب الأطفال وعندما انتهيت، كان لدي شيء قريب من كتاب.»

عندما سُئلت عن المستقبل، أكدت إينيس أنها تريد الاستمرار في كتابة كتب الصف المتوسط حتى يكون هناك الكثير مما يمكن أن يأتي من هذا المؤلف!


لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة https://inesfoliveira.com/ حيث يمكنك أيضًا الاشتراك في النشرة الإخبارية للمؤلف. لشراء نسخة من كتاب Inês، يمكنك طلبها مسبقًا مباشرة من الناشر على https://thecollectivebookstudio.bookstore.ipgbook.com/ أو من Amazon.


Author

Following undertaking her university degree in English with American Literature in the UK, Cristina da Costa Brookes moved back to Portugal to pursue a career in Journalism, where she has worked at The Portugal News for 3 years. Cristina’s passion lies with Arts & Culture as well as sharing all important community-related news.

Cristina da Costa Brookes