ستكون هذه أول زيارة لرئيس حكومة برتغالي إلى أيسلندا وأول زيارة رفيعة المستوى منذ زيارة رئيس الجمهورية آنذاك ماريو سواريس في عام 1993.

يصل أنطونيو كوستا إلى ريكيافيك في نهاية الصباح وسيتناول على الفور غداء عمل مع رئيسة وزراء أيسلندا، كاترين جاكوبسدوتير، حيث سيكون تعميق التعاون الثنائي قيد التحليل.

وفقًا للسلطة التنفيذية في لشبونة، تم تسجيل أكبر إمكانات التعاون في مجال الطاقات المتجددة، والتي تعد «واحدة من رهانات حكومتي البلدين، وتمثل فرصًا جديدة للشركات البرتغالية التي توفر معدات لمحطات الطاقة المتجددة منذ التوربينات والمحولات والمولدات والحلول الشمسية الصغيرة لإنتاج الطاقة خارج الشبكة».