وفقًا لـ Notícias ao Minuto، أوضح خبير من المعهد البرتغالي للبحر والغلاف الجوي (IPMA) أن الأعاصير «نادرة جدًا» في البرتغال. ومع ذلك، هناك «عوامل الحمل الحراري» التي «تشير إلى بعض الاحتمالات» بأن هذا يمكن أن يحدث في مناطق معينة من البلاد بعد ظهر اليوم

.

وعلى حد تعبير الأخصائي، هناك اليوم «بعض المكونات» التي تحبذ ظهور ظواهر من هذا النوع، وتسلط الضوء على وجود «رياح مع بعض الدوران»، كما هو متوقع بعد ظهر اليوم.

بالإضافة إلى ذلك، «الظروف مهيأة أيضًا» لحدوث «هبوب رياح وزخات غزيرة»، بالإضافة إلى البرد والعواصف الرعدية. ومع ذلك، أشار المتخصص إلى أن هذه الظواهر الجوية الأكثر تطرفًا متوقعة، بشكل أساسي، في مناطق الداخل والساحل الشمالي.