«إنها بالتأكيد إحدى أولوياتي. قال خورخي كابرال، متحدثًا إلى لوسا، «أود أن أقول إن تدريس اللغة البرتغالية يمثل، من الواضح، أولوية وقبل كل شيء أمر أساسي، ليس فقط لأنها لغة لها أبعاد وتأثير لها وأوجه تكافؤ لها، ولكن أيضًا لأن بلجيكا بلد يضم جالية برتغالية يبلغ عدد سكانها حوالي 70،000 شخص»

.

وأضاف أنه لهذا السبب «من المهم جدًا ألا يفقد الجيلان الثاني والثالث الاتصال باللغة وإتقانها».

بعد تقديم أوراق اعتماده إلى الملك فيليبي ملك بلجيكا، في 3 مايو، أخبر السفير الجديد لوسا أن «كل ما يفيد نشر اللغة البرتغالية بشكل أكبر، وقبل كل شيء، توسيع إمكانيات التدريس، أمر إيجابي».