تحت شعار «الجدار الذي يحركنا»، سيكون للنسخة الخامسة من المهرجان «كخلفية للتنقل، موضوع مركزي وتحويلي لشبونة والعالم»، كما جاء في بيان صادر عن مجلس مدينة لشبونة، الذي يروج للمبادرة من خلال معرض الفنون الحضرية.

في هذه الطبعة، ستركز التدخلات الفنية على محور Cais do Sodré - Alcântara - Belém، و «تساهم في إبراز ليس فقط الفن الحضري للفنانين الوطنيين والأجانب والمقيمين وغير المقيمين في لشبونة، ولكن أيضًا البنى التحتية التي تجعل التنقل ممكنًا في هذا المجال».

على الرغم من أن البرنامج سيُقدم فقط في أكتوبر، كشفت البلدية أنه سيشمل «حفلة جماعية»، ومعرض أفلام، و «قاعتين للشهرة» ومحادثات، بالإضافة إلى التدخلات الفنية.